- بما أنه لا يرفع درجة حرارة المواد الغذائية فإنه لا يسبِّب أي ضرر بسبب الحرارة، ويحافظ على المظهر الخارجي واللون والملمس والطعم والرائحة.
- بالمقارنة مع طرق التجفيف التقليدية، فإن المحتوى المتبقي من الرطوبة في نهاية العملية يكون أقل من 1-2%.
- تعود الخلايا بإعادة إماهتها إلى الحياة بنسبة مرتفعة جداً، وبأقل ضرر، وتصبح الأغذية المعاد إماهتها طازجة
- يصبح وزن الأغذية التي تم الحفاظ على جودة طزاجتها من خلال التجفيد بحوالي 1/10 وسطياً.
- يمكن أن تبقى المنتجات المغلَّفة جيداً لفترة زمنية طويلة جداً في درجات الحرارة العادية دون أن تتخرب.
- بما أن العملية لا تبقي المادة في درجات حرارة منخفضة جداً لفترة طويلة، فإن لها تأثيرات جانبية أقل بسبب ضغط التجميد. يتم تجفيف بعض المواد مثل الورق الرطب والألياف، والبضائع الخشبية بكفاءة جيدة.
- يسمح بمعالجة السوائل (الأدوية، واللقاحات وغيرها) في أوعيتها النهائية.
- تعود الأغذية طازجة بعد إعادة إماهتها.
- في عملية التجفيد والتجفيف بالهواء الساخن لا يحدث تأثير الحرق الذي ينتج عن الهواء الساخن.
- إعادة إماهة المواد عملية سهلة وسريعة وخالية من المشاكل مع التمتع بكل هذه المحاسن.
- في عملية إعادة إماهة المواد الحساسة يتم استخدام الماء معادل التوتر، وبعض المُحِلّات المساعدة أيضاً.
- تستخدَم هذه الأنواع من المواد المساعدة في إعادة تنظيم المادة الحاوية على خلايا حية كالجراثيم.
- وهي أفضل في هذا المجال من التجفيف والتعليب بالهواء الحار.تحافظ الأزهار على مظهرها الحيوي لفترة طويلة جداً.
- ويمكن القول أن هذه الفترة تصل في الأغذية إلى 30 عاماً.
- وهي تقدِّم منتجاً عالي الجودة.
- ويكون فقد الفيتامين والمعادن أقل ما يمكن.
- لا يوجد تغير في شكل وأبعاد المنتج
- يمكن الاستفادة من الماء الذي تمت إزالته.
يكون عمر المنتجات الغذائية المجفَّدة على الرف كما يلي:
- الخضروات والفواكه والمعجنات والحليب: 8-10 سنوات
- البذور المتبرعمة، والصلصات والمنكِّهات واللحوم: 5-10 سنوات
- البيض ومساحيق الجبنة: أكثر من 5 سنوات
- الوجبات: 1-5 سنوات
- الحبوب، والبقوليات: 10-15 سنة
